«اكتشف الآن» أسعار الخضراوات اليوم في أسواق مطروح هل تتغير قريبًا

أسعار الخضراوات اليوم الأحد 22-6-2025 بأسواق مطروح تشهد استقراراً، حيث تزداد الكميات من الأصناف المختلفة في الأسواق المحلية، وتتباين الأسعار بحسب النوع والجودة المتاحة، ولا تزال تكلفة النقل تُضاف إلى الأسعار، مما يتسبب في فارق بسيط مقارنة بالمحافظات الأخرى، حيث تفتقر مطروح إلى أسواق الجملة التي تخدم المحليات وتقلل من تأثير تكاليف النقل.

استقرار أسعار الخضراوات في مطروح

تحافظ أسعار الخضراوات في مطروح على حالة من الاستقرار الملحوظ، حيث يتم تزويد الأسواق بكميات متنوعة من المحاصيل المحلية والمستوردة، مما يُساهم في تلبية احتياجات المواطنين بأسعار مناسبة، وتعد محافظة مطروح من المناطق التي تشهد عادة تقلبات في الأسعار، لكن في هذا الوقت من العام، تبقى الأمور تحت السيطرة بفضل التنسيق الجيد بين التجار والمزارعين.

تفاصيل الأسعار المتفاوتة في الأسواق

تختلف أسعار الخضراوات في الأسواق بناءً على مجموعة من العوامل، منها النوع والجودة ومصدر المحصول، حيث سجلت الأسواق مجموعة متنوعة من الأسعار كما يلي:

• سعر كيلو الطماطم يصل إلى 6 جنيهات.
• الخيار تتراوح أسعاره بين 12 إلى 15 جنيهاً.
• سعر البطاطس بين 8 و12 جنيهاً حسب الصنف.
• البصل الأحمر والأبيض تراوح بين 10 و15 جنيهاً.
• الفلفل بأسعار تتراوح بين 15 و25 جنيهاً حسب النوع.
• الفلفل الألوان يصل إلى 40 جنيهاً للكيلو.
• كيلو الليمون البلدي بين 50 و60 جنيهاً، والبنزهير بين 20 و30 جنيهاً.
• الباذنجان الكوبي بين 12 و15 جنيهاً، والمتوسط للعروس 15 جنيهاً.
• الكوسة بنحو 15 جنيهاً للكيلو، والجزر بين 10 و15 جنيهاً.
• البطاطا تراوح بين 15 و20 جنيهاً، والثوم بين 35 و45 جنيهاً.
• سعر القلقاس بين 20 و25 جنيهاً، والبامية بين 40 و60 جنيهاً حسب الصنف.

تأثير تكاليف النقل على الأسعار في مطروح

تعاني أسعار الخضراوات في مطروح من تأثير ارتفاع تكاليف النقل، حيث تبعد المحافظة عن مصادر الإنتاج وأسواق الجملة مما يؤدي إلى زيادة طفيفة في الأسعار النهائية للمستهلكين، ويُعتبر غياب أسواق الجملة في المنطقة من التحديات التي تواجه التجار، مما يضطرهم لتحمل تكاليف النقل من محافظات بعيدة مثل الإسكندرية، وهذا يجعل خفض الأسعار تحدياً صعباً بدون تحسين البنية التحتية والدعم الحكومي.

الجدول التالي يوضح مقارنة الأسعار:

تظل المطروحات في الأسواق مناسبة للاستهلاك المحلي رغم المنغصات، ويعمل الموردون بجد على استمرارية تقديم الأفضل بإدارة الموارد المتاحة وتحسين سلاسل التوريد.