
شنّت إسرائيل ضربات جوية جديدة ضد إيران ، مستهدفة مواقع نووية وعسكرية. وذكرت القوات الجوية الإسرائيلية أنها تواصل هجماتها على منصات إطلاق الصواريخ والبنى التحتية داخل إيران وسط تقارير عن انفجارات متعددة. تأكد وقوع انفجار واحد على الأقل قرب طهران ، حيث قيل أن الهجوم أصاب البرنامج النووي الإيراني “في قلبه”. أسفر الهجوم عن مقتل قادة بارزين من بينهم حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإيراني.
الضربات العسكرية الإسرائيلية على إيران
اتهمت إسرائيل شديدة القوة لمواجهة البرنامج النووي الإيراني وبررت تلك الضربات كجزء من عملياتها العسكرية. الهدف كان تحييد التهديد الإيراني المتمثل فيما وصفته بتسريع برنامجها النووي وقدرتها على إنشاء سلاح نووي
وقد شاهدت البلاد موجة من القلق والهلع حيث نصحت القوات الإسرائيلية المواطنين بالبقاء في أماكن محمية وتجنب الأماكن العامة
بينما دعت الولايات المتحدة أطراف الصراع لضبط النفس ولم تشارك فعليًا في الهجمات لكنها كانت على علم بها
الأهداف والمواجهات في الضربات مع إيران
- استهدفت إسرائيل مجموعة من المواقع العسكرية والنووية في إيران
- أصابت الضربات القادة العسكريين والعلماء النوويين الإيرانيين
- أطلقت إيران حوالي 100 طائرة مسيرة نحو إسرائيل في العمليات التي ردّت فيها على هذه الضربات
مع تصاعد التوترات، تعرضت مناطق سكنية في طهران للضرر كما سمع دوي الانفجارات في شمال شرق العاصمة، دفعنا الواقع المعاصر أن نشاهد وقائع التصعيد في الصراع الإسرائيلي الإيراني مرة أخرى
البرنامج النووي الإيراني
تتهم عدة دول إيران بتطوير برنامج نووي لأغراض عسكرية، رغم تأكيداتها بأن برنامجها للاستخدام السلمي. أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران خرقت التزاماتها بعدم الانتشار النووي. برامج إيران النووية تظل محور القلق الدولي مع مخاوف من أن تخصيب اليورانيوم قد تحول لأي غرض عسكري مستقبلي
تلقت إيران انتقادات واسعة بسبب عدم تقديمها أجوبة وافية عن المواد النووية غير المُعلنة بالإضافة إلى مخزونها من اليورانيوم المخصب. الستمر هذا الصراع مشكلاً تهديداً للاستقرار الإقليمي ويرفع مستوى التأهب العسكري في المنطقة
الجوانب | القيمة |
---|---|
قادة إيرانيين مستهدفين | حسين سلامي، غلام علي رشيد، محمد باقري |
عدد الطائرات المسيرة | 100 |
مواقع مستهدفة | منشآت نووية وعسكرية |
ردود الفعل الإقليمية والدولية
وصفت إيران الهجمات بأنها “إعلان حرب”، وأشار المرشد الأعلى إلى ضرورة الرد الحاسم على تلك الضربات بينما دعت الولايات المتحدة للمفاوضات والحلول السلمية سعيًا لاحتواء الأوضاع بعيدًا عن النزاع المباشر. لعب المجتمع الدولي دورًا هامًا في تهدئة التوترات من خلال دعوات للسلام والمفاوضات لتجنب اندلاع صراع واسع النطاق في المنطقة
أهمية التأهيل الدبلوماسي تمثل أساسًا لتحقيق الاستقرار في هذا الوقت الحرج إذا استطاعت الأطراف المعنية توجيه الجهود نحو الحلول الدبلوماسية البناءة
الفرص والتوقعات
- تعزيز الحلول الدبلوماسية والنقاشات المسلحة
- تجنب التصعيد المستقبلي والتعاون الدولي في القضايا النووية
- دعم منظمات السلام الدولية لتحقيق الاستقرار الإقليمي
فرص طهران وإسرائيل لتحقيق السلام والاستقرار تعتمد على قدرة الأطراف في تبني سياسات تساهم في البناء الهيكلي بعيدًا عن سياسة التصعيد.تحقيق مثل هذه الفرص يعتمد على قدرة المجتمع الدولي على تقديم دعم فعال وسليم لكل الأطراف
«فرص رائعة» التقديم على وظائف موسم الحج 2025.. الشروط والخطوات المطلوبة
«فرق جنائي» تتحرك لتحقيقات مثيرة لكشف هوية لص منزل نوال الدجوي
أسعار الأخشاب ليوم الإثنين 9 يونيو 2025
«تصميم جديد».. كاف يكشف رسميًا كأس دوري أبطال أفريقيا بشكل مميز (صور)
«مفاجأة كبرى».. تسجيل الروضة 1446 يبدأ رسميًا في السعودية والجميع يترقب
الأهلي وسيراميكا مواجهة حاسمة اليوم هل يقترب الأهلي من الصدارة
احتفل بالعيد مع أجمل أغاني الفرح على وناسة 2025
الأرصاد تتوقع استمرار ارتفاع درجات الحرارة حتى الأسبوع القادم