«بشرى سارة» زيادة مرتبات أعضاء هيئة التدريس في 2025 تبدأ من 325 جنيهًا

«بشرى سارة» زيادة مرتبات أعضاء هيئة التدريس في 2025 تبدأ من 325 جنيهًا
«بشرى سارة» زيادة مرتبات أعضاء هيئة التدريس في 2025 تبدأ من 325 جنيهًا

موعد زيادة مرتبات أعضاء هيئة التدريس 2025.. تبدأ من 325 جنيهًا يترقبها الكثيرون بفارغ الصبر، خاصة مع التغيرات الاقتصادية التي تشهدها البلاد في الآونة الأخيرة، وقد أعلنت وزارة المالية المصرية عن تفاصيل هذه الزيادة التي ستشمل كل العاملين بالدولة بما فيهم أعضاء هيئة التدريس وذلك بدءًا من يوليو 2025، وتأتي هذه الزيادة في إطار جهود الحكومة لتحسين مستوى معيشة المواطنين وتعزيز العدالة الاجتماعية

تفاصيل الزيادة في مرتبات أعضاء هيئة التدريس 2025

زيادة مرتبات أعضاء هيئة التدريس 2025 تمثل جزءًا من حزمة شاملة لرفع مستويات الأجور في القطاع الحكومي، وقد أوضح وزير المالية الدكتور أحمد كجوك أن الهدف من هذه الزيادات هو دعم الأكاديميين وتحفيزهم للارتقاء بمستوى البحث العلمي، وسيتم صرف هذه الزيادة بدءًا من شهر يوليو المقبل وستترافق مع رفع الحد الأدنى للأجور في القطاع الحكومي ليصل إلى 7000 جنيه شهريًا

آلية تطبيق زيادة الأجور الجديدة

من المنتظر أن تُحدث الزيادة الجديدة في مرتبات أعضاء هيئة التدريس 2025 تحسينًا ملحوظًا في معيشتهم، وفيما يلي جدول يوضح التغيير في الرواتب عبر مختلف الدرجات:

الدرجة قبل الزيادة (جنيه) بعد الزيادة (جنيه)
الدرجة الممتازة 12200 13800
الدرجة العالية 10200 11800
درجة مدير عام 8700 10300
الدرجة الأولى 8200 9800
الدرجة الثانية 7200 8500
الدرجة الثالثة 6700 8000
الدرجة الرابعة 6200 7300
الدرجة الخامسة 6000 7100
الدرجة السادسة 6000 7100

الخطوات المرتقبة لتفعيل الزيادات المالية

تتطلب زيادة مرتبات أعضاء هيئة التدريس 2025 سلسلة من الخطوات لتفعيلها، تمثل جزءًا من التحرك الحكومي لتحسين الظروف المعيشية:

  • تفعيل قرار الزيادة بدءًا من يوليو 2025
  • رفع الحد الأدنى للأجور ليصل إلى 7000 جنيه شهريًا
  • تقديم علاوات دورية بنسبة 10% للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية و15% لغير المخاطبين
  • تقديم حوافز إضافية تتراوح قيمتها من 600 إلى 700 جنيه

تهدف الحكومة من خلال هذه الإجراءات إلى تعزيز جودة الحياة للأكاديميين ودعمهم للتركيز على التطوير العلمي والمساهمة في رفع مستوى التعليم في مصر، وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع جهود أخرى للتحسين في مختلف القطاعات خاصة التعليم والصحة، مما يفتح أفقًا أكبر للتقدم والازدهار