«إجراء بسيط» لاستخراج سجل الأسرة بدل تالف.. خطوات سهلة دون تعقيد

استخراج سجل الأسرة بدل تالف يعد من الإجراءات البسيطة في المملكة العربية السعودية، حيث ساعد التطور التكنولوجي المتسارع ومنصة أبشر المتميزة على تسهيل تحقيق العديد من الخدمات، ومن بينها خدمة استخراج سجل الأسرة بدل تالف، على المستخدمين. توفر هذه الخدمة الطابع الرقمي السريع وتقلل الوقت والجهد، مما يعزز من راحة المواطنين والمقيمين ويواكب تطلعات الحكومة نحو التحول الرقمي الشامل.

استخراج سجل الأسرة بدل تالف عبر خطوات بسيطة

لإتمام إجراءات استخراج سجل الأسرة بدل تالف من منصة أبشر الإلكترونية، يجب اتباع مجموعة من الخطوات السلسلة، حيث تبدأ العملية بالدخول إلى منصة أبشر باستخدام الحساب الشخصي، يتطلب الأمر تسجيل الدخول باستخدام رقم الهوية الشخصية وكلمة المرور، ومن ثم يُنتقل إلى قسم خدمات الأحوال المدنية ضمن قائمة “خدماتي”، ويتم اختيار خدمة إصدار سجل الأسرة، مع تحديد خيار بدل فاقد أو تالف. يتعين على المستخدم رفع المستندات المطلوبة التي تشمل صورة الهوية الوطنية والتقرير الرسمي الذي يشرح أسباب تلف السجل، بعد ذلك، يتم قراءة شروط الخدمة، والموافقة عليها للتقدم بالموافقة النهائية عبر تأكيد الطلب، وبهذا يكتمل الإجراء إلكترونيًا بمرونة واضحة.

مستندات أساسية لاستخراج سجل الأسرة

لضمان إتمام طلب استخراج سجل الأسرة بدل تالف بسلاسة عبر منصة أبشر، يجب تحضير مجموعة من الوثائق المهمة، بدايةً، نسخة محدثة من بطاقة الهوية الوطنية لصاحب الطلب تعد أساسية، كما يجب توفير مستند رسمي يسجل سبب تلف أو فقدان السجل، مثل التقارير التي تدعم هذه الحالة، ويشترط أيضًا ضمان صحة جميع البيانات المسجلة مسبقًا في حساب أبشر لتجنب أي تأخيرات أو أخطاء محتملة أثناء عملية التقديم. تحضير هذه الوثائق بشكل مسبق يسهم في تقليل المدة الزمنية اللازمة للحصول على الخدمة.

أبرز مزايا استخدام منصة أبشر لإصدار سجل الأسرة

توفر منصة أبشر تجربة مثالية عند طلب استخراج سجل الأسرة بدل تالف، حيث تتميز بتقديم خدمات إلكترونية بالكامل، مما يقلل الحاجة لزيارة الجهات المعنية، وبالتالي توفير الوقت والجهد. تساعد المنصة أيضًا في تقليل التكلفة المرتبطة بالتنقل أو الورقيات التقليدية، وتتيح معالجة الطلبات بسرعة عبر نظام رقمي مرتبط بالسجلات الحكومية لتأكيد صحة البيانات. كما أن خطواتها المبسطة تجعلها سهلة الاستخدام لجميع المواطنين والمقيمين، مما يعكس التزام المملكة بالتحول الرقمي وتبني أساليب تكنولوجية مبتكرة لتحسين جودة الحياة.